2020-04-16 01:29:18yarahady

ناكني في الميه

تبدأ قصتي عندما كان عمري 30 سنة بعد طلاقي بسنتين في احد ايام الصيف الحار وكنت اعيش وحيدة في بيتي واحسست حينها بالفراغ الجنسي واحتياجي الى الرجل ليسد هذا الفراغ فإني اشعر اني محتاجة جدا لماء الرجل ليداويني ويعالجني وكنت اذا هاج مهبلي وجدت له رجلا في الحال يقضي على شهوته ويذهب بهيجانه ولا اذهب للحلول الوقتية لاني جربتها كلها فلم تنفع ولا فائدة فيها وفي يوم هاج المهبل وهو يوميا يهيج ففكرت برجل ألجأ إليه حالا فتذكرت رجلا يعيش وحيد وهو غير متزوج منذ سنوات يحرس في بستان صاحبه خارج البلاد وكنت انا وصديقة قديمة لي نمر بالقرب من البستان فتحدثني عنه وذكرت لي امراة اعرفها جاءته يوما لتجمع بعض الثمار من البستان فناكها برضائها ونحن النساء نعرف حادثتها فيما بيننا دون الرجال فقررت اجرب معه فخلعت كل ملابسي وتعريت تماما ووضعت عطرا فواحا في كل جسدي من رأسي الى قدمي ولبست ثوبا أسودا لماعا لينا يتمطى ويجسم كل تقاطيع جسدي قصيرا يصل الى انصاف الفخذين وخليعا يظهر الثديين ويضمهما ويظهر جزءا من ظهري وجانب الثديين وله تعاليق ولبست قبقابا

قصص سكس سكس محارم اجنبي سكس عنيف سكس ياباني سكس سحاق محارم

اسود اللون وعباءة سوداء فوق رأسي لففتها حول جسدي ولها كمين اي فتحتين تظهر كفي باصابعها منها وخرجت بعد العصر مستقلة سيارة اجرة اوصلتني عند باب البستان فنزلت فإذا الباب مفتوح فلمحت من بعيد رجلا يعمل في الارض فناديت عليه فجاء إلي فإذا هو رجل اسمر مربوع له عضلات قوية من عمله في الارض يرتدي فانيلة ولباسا من شدة الحر في الصيف فحييته وقلت انا امراة غريبة عن هنا وقد جئت من مدينة اخرى على ناس قد رحلوا ولا ادري اين سأبيت الليلة واريد منك خدمة ان آخذ بعض الثمار من البستان اسد بها جوعي ؟ ففرح جدا بل طار من الفرح وقال طبعا طبعا ولكي ان تباتي ايضا اذا شئتي ! فقلت شكرا ! وادخلني البستان واغلق الباب بسقاطة من الداخل فشعرت اني صرت الآن داخل القفص وان مهبلي لن ينجو الليلة من قضيبه وان قضيبه لن يترك مهبلي بحاله ابدا وقال سنذهب اولا الى غرفتي وسط البستان لترتاحي وتشربي ماءا ! واخذنا نتبادل اطراف الحديث لنكسر الحواجز بيننا وهو يبحلق في اقدامي ويدي فلما وصلنا ادخلني فاذا سرير كبير وواسع فاجلسني عليه وجاءني بجرة ماء بارد فانزلت العباءة عن رأسي ووضعتها على اكتافي فبان ثدياي الابيضان المكوران بمفرقهما امامه فتفاجأ وتناولت منه الجرة واخذت اشرب بشراهة حتى خر الماء من جانبي فمي وسال على نحري وأثدائي ثم ناولته الجرة وشكرته فوضعها في مكانها وجلس امامي على الارض واسند ظهره للحائط وانا اتحدث والوح بيدي وهو يبحلق في أثدائي ونحري فرفعت عباءتي من الارض حتى بانت اقدامي وسيقاني الممتونة وركبي البيضاء فأخذ ينظر وقد هاج جدا وانا اتصنع اني لا ابالي ابدا وغير متقصدة فقال لنخرج ونجمع الثمار واتركي العباءة هنا حتى لا تعيقك ! فقلت نعم ! فقمت واقفة وخلعتها عن جسدي فرأى فخذاي العريضان الابيضان وركبي وسيقاني الممتونة

مص زبر شيميل فيلم نيك عالمي سكس ديوث زوجته  زنجي ينيك حامل

واقدامي وذراعاي واكتافي العارية والثديين وتقاطيع جسمي تحت الثوب وحجم الحوض فقام وخرجت امشي امامه حتى يرى مؤخرتي كيف تتهزهز بلحمها وافخاذي البيضاء العريضة بلحمها الطري اللين فالتفت إليه واذا به يفرك قضيبه المنتصب من وراء لباسه فأطرقت رأسي خجلا فقال هذا نهر جاري او ساقية كبيرة تمر داخل البستان فقلت له كم عمقه ؟ قال يصل الى رقبتك تقريبا ! فقلت إن الجو حار جدا فهل استطيع ان ابلل رجلي في النهر ؟ فقا نعم ! وانا دائما اغط فيه عند ارتفاع الحرارة ! فخلع فانيلته وقفز الى النهر وغط ثم اخرج راسه من الماء وكتفيه وهو ينظر إلي فنزعت القبقاب وجلست على مؤخرتي عند الحافة ونصبت أفخاذي امامه وثنيت ركبي وسيقاني لكي انزلها في الماء وهو ينظر مهبلي بينهما ثم تصنعت السقوط في الماء فزحلقت نفسي ووقعت في النهر فاذا به يمسكني بذراعيه من خلفي ويجرني من تحت إبطي ويسحبني للأعلى فاخرجت رأسي وقد شهقت فامسكني من أثدائي وحضنني والصقني على جسده وانا الهث وقال لا تخافي فانا امسكك ! واخذ يدعك اثدائي بيديه فتأوهت آه وقلت لا ارجوك لا تفعل ذلك ! واحسست بقضيبه يحتك بمؤخرتي العارية تحت الماء فنزع لباسه من تحت الماء واخرجه والقاه على الحافة فقلت ما هذا ؟ فقال لباسي ! فسكت فلما هدأنا وقفت على قدمي في الماء فوصل مستواه الى رقبتي فاخذ يدعك صدري وثدياي وشعرت بقضيبه بين فلقتي مؤخرتي العارية تحت الماء وهو يلامس مهبلي فقلت لا ارجوك لا تفعل هذا ! فتصنعت السقوط في الماء من بين يديه فسحبني بقوة فالتفت إليه وجها لوجه وعانقته فحضنني بذراعيه وقال لا تخافي لن تغرقي ! واحسست بقضيبه يلامس كسي فافرجت افخاذي حتى صار قضيبه بينهما ويلامس مهبلي وأنا

نيك افريقي عنيف سكس امريكي محارم رجل ينيك زوجته

واقفة على قدمي فقبلني من شفتي فخدرت ثم تماصص معي ومص شفتي مصا فتأوهت آآآآآآآآآآآه وقلت ارجوك لا اتحمل كل هذا ! فمد ذراعيه الى فلقتي مؤخرتي العاريتين تحت الماء فأمسكهما فصحت آآآآآآآآآآآه لا لا تفعل هذا ! فتشبثت به بذراعي ورفعت أفخاذي وحضنت بهما خصره واثنيت ركبي وسيقاني عليه فانزل مؤخرتي بيديه حتى لامست قضيبه وشعرت بقضيبه يلامس فتحة مخرجي وفتحة مهبلي فيضغط عليها قضيبه ويدفع الفلقتين على قضيبه لينحشر في مهبلي فدخل فصرخت آآآآآآآآآآآه لا ارجوك ! ثم ضغطها بقوة عليه ففات كله للآخر وشق مهبلي شقا فصرخت آآآآآآآآآآآه كفى ارجوك لا اتحمل ! ثم اخذ يهز مهبلي بقضيبه هزا ويخضه به خضا ويدعك مهبلي دعكا إيلاجا وإخراجا وانا أتاوه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه حتى هاج جدا فامسكني بقوة من مؤخرتي ودفعه دفعة قوية الى آخره وثبته في مهبلي وصرخ آآآآآآآآآآآه واخذ يقذف قذائف منوية وصرخت بأعلى صوتي آآآآآآآآآآآه وقذفت ايضا وارتعشنا رعشتنا الكبرى وعصرت افخاذي عليه عصرا واعتصرته بمهبلي اعتصارا باحشائي واغمضت عيني حتى هدأنا وبردت أجسادنا بالماء فقلت له أخرج قضيبك من مهبلي ارجوك ! فاخرجه من مهبلي فأحسست كانما اقتلع جدرانه معه ثم انزلني على قدمي وهو يحضنني وتماصص معي بشفتي حتى خدرني وهو يشعر بالزهو والنشوة وانا انظر في عينيه نظرات قهر وتوسل وإنذلال فقلت له كيف سنخرج من النهر ! فقال نمشي الى الامام قليلا حتى ينخفض منسوب الماء الى الركبتين فمشيت امامه وهو ورائي وممسك بي واخذ جسمي يظهر من الماء شيئا فشيئا كلما تقدمنا فظهر له لحم ظهري ومؤخرتي ثم افخاذي بلحمها العاري الابيض الطري اللين ثم مشيت مسرعة عنه حتى بلغ الماء ركبي فناداني فالتفت إليه فإذا هو يفرك قضيبه منتصبا ويقول إغسلي اقدامك قبل ان تخرجي ! فتعمدت ان انحني فرأى فلقتي مؤخرتي العاريتين وبينهما مهبلي ورأى افخاذي العريضة وسيقاني الممتونة البيضاء فلم يصبر فلم أشعر به إلا وقضيبه ضغط مهبلي بقوة فصرخت آآآآآآآآآآآه وامسك مؤخرتي بيديه بقوة وثبتها ثم دفع قضيبه في مهبلي وحشره حشرا فيه بكل قوة حتى صرخت آآآآآآآآآآآه وفات إلى آخره تماما ثم اخذ يهزني به هزا ويخضني به خضا ويحركه ويدعكه ذهابا وإيابا بكل عنف وشراسة وكانما ينتقم مني وانا اتأوه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه حتى دفعه دفعة قوية جدا وقبض على مؤخرتي بقوة وثبته في مهبلها وصرخ آآآآآآآآآآآه وصرخت آآآآآآآآآآآه وارتعشنا سوية رعشتنا الكبرى وقذف قذائف منوية متتالية في مهبلي وقذفت انا ايضا حتى هدأنا فأخرجه مني ووقفت والتفت إليه وقلت بصوت متوسل ضعيف مقهور لماذا نكحتني ؟ فلم يجبني واخذ يغسل قضيبه بالماء واخذ مهبلي يسيل فافرجت افخاذي حتى ينزل سائله المنوي من مهبلي واخذت اغسله بيدي وكان سائلا ابيض كثيفا جدا جلاتيني ولزج بين اصابعي فأتاني بقبقابي فلبسته وخرجت وقد التصق ثوبي على جسدي حتى بدوت كأني عارية تماما ولبس هو لباسه وفانيلته ومشى معي وهو ينظر الى مفاتني وانا انفض ثوبي وأعدله لانه فضحني

تفريش زب رجل سكس برازيلي سكس الكنج نور

ثم وصلنا الى اماكن قطف الثمار وأخذنا منها جميعا فأكلنا حتى شبعنا ثم رجعنا عند المغرب الى غرفته فأشعل الإضاءة وأدخلني ثم أغلق الباب وقفلها من الداخل فشعرت أني صرت الليلة تحت قبضته في الفراش فقال إنزعي ثوبك لانه مبلل حتى أنشره لك ليجف ! ثم تقدم حالا وبادرني ومد يديه ورفع ثوبي من الأسفل ليخلعه فقال إرفعي ذراعيك الى الاعلى ! فرفعتها حتى ظهرت آباطي فشلح ثوبي حتى ظهر كسي امامه وهو ينظر إليه ثم خلعه من الثديين حتى عراهما وخلعه من ذراعي وأخذه وعلقه فوضعت يدا على ثديي ويدا على كسي خجلا منه فنزع فانيلته ولباسه امامي فقلت له لا أرجوك لا مزيد من ذلك ! فقال ما بك ؟ فقلت ألم تنكح مهبلي رأسين منتصبين ؟ ماذا تريد بعد كل هذا الذي فعلته ؟ فقال وهل سيفرق عند مهبلك إذا أنكحته رأسين او عشرة هذه الليلة ؟ فقلت صارخة ماذا ؟ تنكحه عشرة ؟ انت متوحش وشرس جدا ! فقال وماذا في ذلك فأنتي كما ترين أني محروم جدا ومكبوت للآخر فانا أعيش لوحدي منذ سنوات وليس عندي إمراة أفرغ فيها شهوتي وأقضي بها على حرماني وتهدئ هيجاني وانتي فرصة لي لا تتكرر فلا تمنعيني ! فقلت فإذا اجبتك بعدم الموافقة ماذا ستفعل ؟ فقال هذه الليلة انتي لي ! فلا ترغميني على العنف ! فلم اجبه وجلست على سريره كنوع من الخضوع والاستسلام وانا انظر إليه وهو يفرك قضيبه المنتصب للآخر ثم اقترب مني وقربه مني فقال امسكيه وافركيه لي ! فأمسكت نصفه بكفي وبقي نصفه الآخر وقبضت بأصابعي عليه فلم أستطع إحكام قبضتي عيه لمتانته فقلت له كيف نكحت مهبلي بهذا كله ؟ فلو أريتني إياه قبل ان تنكحني به لما وافقت على ان تنكحني به ! فقال مصيه ! فمصصته بفمي مصا وانا ادلكه بكفي حتى اصبح صلدا جدا فقال استلقي على ظهرك حتى أدفعه في مهبلك ! فاستلقيت على الفراش ونصبت فخذاي استعدادا لنكاحي فصعد على الفراش وباعد بين افخاذي وحشر جسده بينهما ونام فوقي وحضنني وامسكت بكتفيه بذراعي متشبثة به فأخذت أشعر بقضيبه يتلامس بمهبلي ويبحث عن فتحته ليولج فيها فتأوهت آه لا أرجوك ! فأبديت مقاومته وراوغته بمهبلي يمينا وشمالا فهاج جدا وثارت ثائرته فعصرني بقوة حتى كاد ان يكسر أضلاعي وضغط جسده بكل قوته فأصبحت تحته بلا حراك وألقم قضيبه فتحة مهبلي وأخذ ينظر في عيني المتوسلتين فضغطه على فتحته بقوة فشقه وصحت آه ثم اولجه كله وحشره بمهبلي حشرا ففات حتى آخره واستقر في نهايته فصرخت آآآآآآآآآآه وثبته فيه تماما وشبكت أرجلي بأفخاذه وتشبثت بهما بكل قوتي حتى لا يفلت مهبلي من قبضة قضيبه ويسيطر عليه تماما فألقيت ذراعاي الى الخلف واستسلمت له فأخذ يلحس آباطي وزنداي لحسا وانا اتأوه آه وومصهما مصا وأخذ بنحري لحسا ومصا حتى نزل على صدري وارتضع بحلمتي ثديي ارتضاعا عنيفا وانا اتأوه جدا ومصمص بلحمهما الطري اللين وانا أتأوه صارخة آآآآآآآآآآه وقلت كفى ارجوك لم اعد قادرة ! فأخذ آباطي وعظها عظا خفيفا وهو ينهش فيهما بشراسة فصرخت متوسلة أرجوك ما تفعله بي حرام حرام ! لكنه نزل على اثدائي ينهش بهما ويفترسهما افتراسا بكل وحشية ذكورية وشبق رجولي وعظعظهما وقططعهما تقطيعا حتى جعلني أصرخ وأعيط عياطا واقول كافي إرحمني ! وانا أحس بمهبلي مسلوب ومغلوب ومنهوب وظل ساعة كاملة يفترسني ويقطع لحمي الابيض الطري بأسنانه حتى هجت واعتصرت قضيبه بأفخاذي اعتصارا وعصرته باحشاء مهبلي عصرا وشددت ذراعي على جسده وفي داخلي يحتبس قهر وإذلال وخضوع من شدة إخضاعه لمهبلي واستهتار قضيبه داخلي فصرخت آآآآآآآآآآه لا احتمل اكثر أرجوك اعتقني او اقضي علي ! فهاج وثار والتقم فمي مصا وامتصاصا حتى مص لساني وبلع ريقي واخذ يحرك قضيبه في مهبلي ذهابا وإيابا كانما مشار يقطع احشائي وانا اتلوى واصرخ حتى اخذت ابكي بكاءا وانتحب نحيبا وهو يهز مهبلي بقضيبه هزا ويخضه خضا ويدعك جدرانه دعكا حتى كاد ان يقتلعها اقتلاعا وانا أصرخ وأستغيث ونزلت دموعي على خدي واخذ يهزه بعنف وشراسة كأنما ينتقم منه وفجأة دفعه بقوة وثبته في مهبلي وضمني بقوة وصرخ آآآآآآآآآآه وصرخت معه آآآآآآآآآآه وارتعشنا سوية رعشتنا الكبرى وقذف قذائف منوية وقذفت ايضا واخذت ارتضع قضيبه ارتضاعا وأمتصه امتصاصا وأحلب حليبه حلبا حتى آخر قطرة من سائله المنوي حتى هدأ وتلا شى هيجانه بعد ان نفضه في مهبلي